فضاء الصخرة للاعلام والتواصل بافران

فضاء الصخرة للاعلام والتواصل بافران
مدونة اخبارية منكم وإليكم

ازرو 

ساكنة حي بويقور تنتفض ضد المجلس البلدي لمدينة ازرو


صدر بجريدة العلم بتاريخ : الخميس  26 دجنبر 2013




لاتنمية مع الامية

يعتبر مفهوم التنمية من المفاهيم المستعصية على الفهم و الاستيعاب،  فالتنمية بمفهومها الواسع تستهدف الإنسان بالدرجة الأولى، فتنمية الإنسان من ﺃجل تأهيله إلى الى دوره الحقيقي في الحياة، أصبح ضرورة لا محيد عنها لكل مجتمع يعرف من هو ويدرك ما يريد.فهو الحلقة المهمة في سلسلة النظام الكوني، فإذا تأهل صار الكون في الاتجاه الصحيح، أما إذا كان العكس فالأمر لا ينفك على أن ينذر بالكارثة وبالتالي يوقف عجلة التنمية.                                      

فما هي علاقة التنمية إذا بالأمية؟ هل يمكن للأولى أن تتحقق في ظل طغيان الثانية؟ أم أن الأمر يتطلب القضاء على هذه الأخيرة حتى نتمكن من الحفاظ على استمرارية الأولى؟ إذا كان الأمر كذلك فماهي الخطوات التي يمكن إتباعها في مجال محاربة الأمية؟ و ماهي الشروط التي تسمح حينئذ بزرع ثقافة التنمية؟ و ما هي السبل الكفيلة للحفاظ على هذه الثقافة و جعلها تنتشر بين الأوساط الاجتماعية و الاقتصادية و السياسية و الثقافية و الفكرية؟؟
التنمية و الأمية قطبان متنافران. حيثما تجد الأمية تغيب التنمية الحقيقية. و حيثما تجد التنمية تختفي الأمية. فالتنمية هي كشجرة طيبة أصلها في المعرفة و فرعها في السماء، تؤتي أكلها كل حين. أما الأمية فهي كشجرة خبيثة اجتثت فوق الأرض و ما لها من قرار. و تحقيق مستويات متقدمة من التنمية في العالم النامي في ظل وجود نسب عالية من الأمية قد يبقى و لفترة طويلة ليس سوى مجرد حلم يصعب تحويله إلى واقع ملموس. و القضاء على الأمية التي تقف حاجزا أمام التنمية بات ضرورة لابد منها. فهي ضرورة اجتماعية أكثر منها اقتصادية و سياسية و ثقافية. لأنها مسالة إصلاح مجتمع كامل. و عملية الإصلاح هاته تبدأ بإصلاح الفرد من خلال تعليمه و تربيته على السلوك الايجابي الذي يتوافق و الميثاق الاجتماعي، و بالتالي إرشاده إلى ما يتوجب عليه القيام به من ﺃجل نفسه و عائلته و محيطه و مجتمعه،
و بالتالي عالمه الذي هو جزء منه. و للقضاء على الأمية التي تعتبر عائقا حقيقيا أمام التنمية لابد من البحث عن منبعه الحقيقي الذي ﺃفرزه إلى الواقع، و دراسته دراسة علمية حتى يتم تقديم وصفة علاجية فعالة.
المنبع الأساسي و المهم الذي أصبح يصدر الأمية في المغرب هو تدهور المنظومة التعليمية، و فشلها الذريع في سد ثغراتها المتواصلة الاتساع. حيث ظلت، و لعقود طويلة، غير قادرة على ضمان حق التعليم لكل فرد من أفراد المجتمع. و بالتالي سمحت بشكل مباشر أو غير مباشر بانتاج افواج من الاميين.
   يتطلب اتخاذ إجراءات تدبيرية ووقائية، من ﺃجل إعادة المنظومة إلى سكتها كي يستفيد من خدمتها الكل و دون تمييز.
أولى الإجراءات هي إعادة هيكلة المنظومة التعليمية وفق ﺃحدث ما تعرفه الساحة التربوية و العلمية من مستجدات في ميدان التقدم العلمي والتكنولوجي... يستجيب ذلك و ثقافة مجتمعنا العريق المنبثقة من هويتنا الامازيغية العريقة، و ديننا الإسلامي الحنيف. و الهيكلة هاته لا يجب أن تقتصر فقط على الشكل الداخلي للمنظومة التعليمية؛ أي إحداث تغييرات في المادة التعليمية، مثل استبدال مادة بمادة أخرى أو إدخال بعض التغييرات عليها. بل يجب التركيز ﺃيضا على جوهر خلل المنظومة التعليمية ،  
إن هيكلة قطاع التعليم وفق ما يتضمنه الواقع الاجتماعي من حاجيات ماسة، و جعله منفتحا على المحيط الخارجي، تعمد ﺇلى اجتثاث مرض الأمية، و ما يمكن أن تخلفه من تبعات اجتماعية، من ﺃعمق جذورها، و العمل على وضع أول لبنة لتشييد صرح التنمية الاجتماعية و الاقتصادية و السياسية و الثقافية و الفكرية، لأنه يعتبر بمثابة العمود الفقري، و القلب النابض الذي يبث الحياة في المجتمع، كيفما كان نوعه و حجمه و عرقه... فالتعليم هو الحل الأمثل لتجفيف الأمية من مستنقعات العالم الإسلامي المتخلف. و عليه يراهن الجميع من ﺃجل تكوين نخب ﺇجتماعية مختلفة الأعمار، من ﺃجل القضاء على المعتقدات الفاسدة، و تقويم السلوكات المنحرفة، و بالتالي زرع روح التنمية الايجابية و البناءة.
السبب الثاني و المهم، الذي زاد من استفحال ظاهرة الأمية، و زاد من حدتها في الأوساط الاجتماعية، و بالتالي تقويض جهود التنمية فيها، هو تماطل الدولة و تغاضيها عن إعداد مخططات إستراتيجية استعجاليه واضحة المعالم، تعمد إلى جعل من قضية الأمية قضية اجتماعية وطنية بالدرجة الأولى.
و يكمن هذا التماطل في عدم تمكنها من تجفيفها و آثارها السلبية من المجتمع، و قطع جميع السبل التي من شانها أن تسمح لأي كان أن يعود إلى عتبتها و عتمتها.
و يظهر هذا جليا، أولا في تدهور قطاع التعليم، حيث يعرف تراجعا ملحوظا حتى وصل به التصنيف إلى أدنى مستويات له في تاريخ التربية. و بهذا أصبحت المدرسة المغربية مصنعا لتكرير قمامات المعرفة المتجاوزة، التي التقطها مسؤوليها من مزابل الغرب، من ﺃجل إنتاج أفواجا من المحبطين و اليائسين، الذين أصبحوا كلا على مجتمعاتهم، بسبب عدم تمكنهم من الاندماج داخل هذه المجتمعات، نظرا للإقصاء المجحف، الذي طالهم و مؤهلاتهم العلمية من العالم المهني أو ما يسمى بسوق الشغل. و هذا الواقع المر المرير، يوجه رسالة خطيرة إلى الجيل الصاعد مفادها ﺃنه لا جدوى من التعليم إذا كان عاجزا عن توفير لقمة عيش متواضعة.
ثانيا، يظهر تماطل الدولة في عدم استصدار قرار سياسي يمنع كل من توفرت فيه شروط الأمية الحرفية و المعرفية من الترشح لتمثيلية الشعب داخل المجالس الجماعية، و الإقليمية، و الجهوية المنتخبة، و داخل قبة البرلمان. إذ يعتبر تمكين هؤلاء من الوصول إلى هذه المراكز، التي تحدد مصير المجتمع بكامله، خرقا واضحا لبنود التنمية، و طعنا لها من الخلف، و بالتالي إقبارا لها في الصمت و الظلام، و دون السماح لها بلفظ آخر وصية، لعلها أن تشفع لجيل صاعد. و في ظل هذا الصمت الرهيب، و الظلام الدامس، أصبح الشأن العام ملعبا لكل من يريد أن يسابق الزمن إلى الوراء، كي يفوز بما تخلفه حماقاته   و يسجل في النهاية ضمن قائمة نزلاء مزبلة التاريخ.
على أية حال، فالوضع لا يحتاج إلى من يذكر به، و لو كانت الذكرى تنفع المومنين، بل الوضع يحتاج إلى من يبادر و يعمل. و العمل هنا لا يتحقق إلا في ظل وجود رغبة كبيرة، و نية حسنة عند الجميع من ﺃجل العمل سويا على هدم رواسب الماضي المتخلف، و الشروع في بناء مجتمع حداثي، قائم أساسا على العلم و المعرفة، وذلك من خلال استغلال مواردنا البشرية اللامعة التي وضعت في طي النسيان، و التي تستنزف طاقاتها في الخارج بلا أدنى ثمن بل تستغل في كثير من الحالات ، وما احوجنا اليها ،


الصورة لاحد افواج محاربة الامية  بجمعية البساط الاخضر بجماعة تيكريكرة 
اقليم افران 
 

ntretien avec Dr Allal Amraoui, directeur régional de la santé de Fès-Boulemane

«Nos urgences sont dans un état



  déplorable, mais leur mise à niveau



sur les rails  



Publié le : 26 décembre 2013 - Propos recueillis par Rachida Bami, LE MATIN
Dr-Allal-Amraoui,.jpg 


  La direction régionale de la santé de Fès-Boulemane a remporté le prix de la qualité. Pouvez-vous nous parler de cette consécration ?
Dr Allal Amraoui : Depuis quelques années, le ministère de la Santé a lancé le concours qualité pour déclencher une dynamique d’amélioration de la qualité au niveau de tout le système de santé national et développer une culture de la reconnaissance et du mérite. Ce concours couronne le travail des délégations, des hôpitaux et des centres de santé. Et c’est dans ce cadre que le grand prix de la qualité dans la catégorie des directions a été remporté cette année par la direction régionale de la santé de la région Fès-Boulemane. Ce prix couronne les efforts déployés par les équipes de la direction régionale notamment dans la gestion et la déclinaison de près de 28 programmes du ministère de la Santé au niveau de la région Fès-Boulemane.

Et qu’en est-il de l’offre en soins médicaux des établissements de la santé publique ?
Je ne peux qu’être satisfait de l’offre des soins actuelle au niveau de la région. Comparativement à l’état de l’offre des soins avant les années 2008 et 2009 et aussi à l’offre des soins au niveau d’autres régions du pays, je ne peux que confirmer que nous avons l’offre de soins la plus équilibrée et la plus importante, avec notamment le CHU Hassan II de Fès, leader en matière d’offre des soins et des moyens techniques modernes.
Ma question concerne l’offre des soins des établissements relevant de la direction régionale de la santé et non celle du CHU qui est autonome ?
En matière d’offre des soins, les établissements de santé relevant de la direction régionale de la santé et le CHU Hassan II sont complémentaires. Ceci étant, les différents hôpitaux publics ont connu des mises à niveau importantes. Nous avons ainsi pu récupérer l’hôpital Ghassani qui offre aujourd’hui des soins médicaux de qualité, et c’est pareil pour les autres structures de santé au niveau de la région.
Nous avons ainsi pu réaliser des hausses de 40 à 50% au niveau de tous les indicateurs de la santé, notamment le taux d’hospitalisation, le nombre d’explorations biologiques et le nombre d’explorations radiologiques. Je tiens d’ailleurs à préciser que le nombre d’accouchements en milieu hospitalier a connu aussi un bond de 40% et une baisse de près de 2% de la mortalité maternelle. Nous avons atteint ces résultats parce que toutes les maternités que compte la région ont été mises à niveau. Elles sont plus attractives et pour preuve nous sommes à un taux d’accouchement en milieu surveillé à 94% contre 74% enregistré au niveau national.
Et comment expliquez-vous qu’à la maternité d’ibn Al Khatib «Cocard», souvent deux femmes en couches partagent le même lit ?
Je confirme que toutes les maternités de la région ont été mise à niveau à Fès, à Sefrou, à Missour et à Outat Al Haj et elles sont dotées des mêmes infrastructures et équipements de qualité. Ceci étant, le fait que deux femmes en couches partagent un lit peut arriver dans les meilleurs établissements de santé, même à l’étranger. La cause étant la hausse du taux d’accouchement dans les milieux hospitaliers. Ceci étant, nous arrivons à gérer ces besoins croissants avec les moyens de bord en assurant la sécurité aussi bien pour les mamans que pour les bébés.

Il arrive que des femmes enceintes ne soient admises dans certains hôpitaux que moyennant des pots-de-vin. Qu’en pensez-vous ?
La corruption existe en milieu hospitalier et on ne peut le nier. Le plus important pour moi est que nous travaillions chaque jour au sein de nos hôpitaux pour éradiquer ce fléau et sanctionner les responsables. 
Mais l’éradication de ce fléau implique aussi les patients et leurs familles qui doivent arrêter de soudoyer le personnel pour être servis les premiers. Je tiens à préciser que nous travaillons chaque jour pour créer les conditions de travail favorables (les équipements nécessaires, les blocs opératoires, le nombre de lits...) pour que le corps médical puisse répondre aux besoins des patients dans les meilleures conditions. Et chaque année, nous sentons les résultats de ce travail puisque les citoyens de Fès et de sa région ont accès à un nombre important de services et de médicalisation.


Où en est le programme de mise à niveau des urgences ?
Nos urgences sont dans un état déplorable et sont souvent abritées dans d’anciennes structures de santé inadaptées. Mais je tiens à préciser qu’un programme de mise à niveau des urgences, lancé depuis une année, est sur les rails et nous avons commencé par l’hôpital Ghassani. Mais les usagers des urgences sont aussi responsables parce qu’ils ne comprennent pas bien la notion d’urgence. Chaque patient exige qu’il soit admis en priorité alors que cela revient à l’appréciation des médecins urgentistes et des responsables au niveau des urgences. De fait, les fausses urgences exercent une forte pression sur les urgences et son personnel. Et 


الجمع العام لجامعة الدراجات يصدر عفوا عاما على المسيرين والممارسين
ويصادق على التقريرين الأدبي والمالي بالإجماع



صادق الجمع العام العادي للجامعة الملكية المغربية للدراجات المنعقد يوم السبت 28 دجنبر 2013 بقاعة الاجتماعات التابعة لمجلس جهة مكناس تافيلالت على التقريرين لأدبي والمالي
،وتناول التقرير الأدبي مختلف الإنجازات الكبيرة التي حققتها جامعة الدراجات على مستوى المنتخبات الوطنية التي تألقت بشكل كبير في الملتقيات العربية والإفريقية والدولية ، 

وتناول التقرير كذلك لحاق المسيرة الخضراء ولحاق الصحراء المنظم تحت الرعاية الملكية السامية لصاحب الجلالة محمد السادس نصره الله ، وهي التظاهرة الرياضية السنوية التي تحظى باهتمام المواطنين والمنتخبين والمسؤولين ،والتي انطلقت من مدينة تزنيت الى مدينة الداخلة مرورا بسيدي افني وكلميم وآسا الزاك وطانطان والسمارة والعيون وطرفاية وبوجدور وصولا الى مدينة الداخلة أي ما يفوق 1250 كلم ، ورحب الجمع العام ببرامج الجامعة وخاصة طواف المغرب في نسخته 26 والذي قطع خلاله المشاركون 1610 كلم وشارك فيه المغرب بثلاثة منتخبات، حيث استطاع طواف المغرب ان يجلب كبريات وسائل الإعلام الوطنية والدولية،والتي اظهرت للعالماجواء الاطمئنان والاستقرار التي ينعم بها المغرب ثم كذلك تنظيم الجائزة الكبرى للأمير الجليل المولى الحسن مابين 10 و 12 ماي 2013 ، تحت الرعاية الملكية وذلك بمدينة الرباط،والتي اصبحت تستقطب وتستهوي عمالقة رياضة الدراجات في العالم ، كما تطرق الجمع الى والبطولة العربية التي شارك فيها المنتخب الوطني للشبان والفتيان التي أقيمت بمملكة البحرين من 22 الى 31اكتوبر 2013، والتي احرز خلالها منتخب الشبان كأس الاتحاد العربي ، ومشاركة المنتخب الوطني في الألعاب الفرانكفونية وبطولة العالم بإيطاليا وبطولة أفريقيا التي احتل فيها المغرب الرتبة في هذا الصنف الرياضي ، كما تطرق التقرير إلى مسلسل التكوين الذي اعتمدته الجامعة في مجالات التدريب والتحكيم والتنظيم بما في ذلك التكوين المستمر الذي استفاد منه مجموعة من أطر الجامعة، الأول

وبالنسبة للتقرير المالي الذي بلغت مداخل الموسم الرياضي 12097807,80 فيما بلغت المصاريف 9413706,44 وسجلت الجامعة تحسنا في وفا 
مداخيل ومصاريف الموسم الرياضي من خلال ترشيد النفقات مما جعل الجامعة تخطو خطوة أساسية نحو الآفاق المستقبلية ، وبلغت قيمة منح العصب والأندية 754000درهم
وأجمع المشاركون خلال تدخلاتهم على ضرورة الإنشاء حلبات لسباق الدراجات وكذا منشئات لتمكين الأبطال المغاربة من ممارسة رياضة سباق الدراجات فوق الحلبة والرياضة الاستعراضية المعروفة ب ب أم أكس والاعتناء بالمرافق الرياضية المتواجدة حاليا
كما أشاد المتدخلين بالمناصب التي حصلت عليها الدراجة الوطنية من خلال عضوية رئيسها في الاتحاد الدولي للدراجات وكذا أعضاء المكتب في ما يخص الاتحادات القارية والجهوية والعربية 
هذا وقد عمل الجمع ا لعام على تكريم بعض الفعاليات والمؤسسات الوطنية التي أسندت خدمات لرياضة سباق الدراجات منها مؤسسة المبادرة الوطنية للتنمية البشرية وكذا اللجنة الوطنية للوقاية من حوادث السير وكذا مديرية ارتقاء بالرياضة المدرسية وكذا السيد حمادي احمي دوش المدرب الوطني السابق والسيدة مريم بمصالح رييسة اتحاد مقاولات بالمغرب والإدارة الترابية في شخص السيد الشرقي إدريس فضلا على وزارة الشباب والرياضة في شخص لسيد محمد أوزينا، كما نوه الجمع العام وعبر عن اعتزازه بالانخراط والشراكة التي تجمع الدراجة المغربية باللجنة الوطنية المغربية الاولمبية وبإدارة الدرك الملكي ، الأمن الوطني ، القوات المساعدة، الوقاية المدنية ووزارتي التجهيز والنقل والصحة إضافة الى الصحافة الوطنية المسموعة والمرءية والمكتوبة وكذا الاعلام الالكتروني 
هذا وقد شهد الحفل تكريم عناصر الفريق الوطني للشبان الذي فاز بالبطولة الافريقية لسنة 2013 المنعقدة بمصر وكذلك تكريم بعض عناصر الفريق الوطني البارااولمبي الفاءز بالبطولة العربية
إضافة .
وكان الجمع العام قد انطلق بالنشيد الوطني الرسمي وبعده اعلن رئيس الجامعة الأستاذ محمد بلماحي عن إصدار عفو شامل على كافة الموقوفين وهو ما تجاوب معه الجمع العام  
وفي الأخير تم رقع برقية ولاء وإخلاص إلى السدة العالية بالله الرياضي الأول صاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله


إفران ثاني أنظف مدينة في العالم .

Hanane Amjad EP 2 / التعليم بالدارجة المغربية


 فضاء الصخرة للاعلام والتواصل

  أعلنت وزارة التجهيز والنقل واللوجيستيك، يوم الجمعة 27 ديسمبر، عن تمديد أجل تجديد رخص السياقة على الحامل الورقي، إلى غاية 30 يونيو 2014 بالنسبة لرخص السياقة المسلمة مابين فاتح يناير 1980 و31 ديسمبر 1996.
وأفاد بيان للوزارة توصل موقع "إنصاف" بنسخة منه، "أن هذا القرار جاء للسماح للأشخاص المعنيين الذين لم يتمكنوا من تغيير رخصهم على الحامل الورقي، بالقيام بذلك قبل هذا التاريخ الجديد.
وأضاف البيان ذاته، "أنه على الأشخاص المعنيين تجديد رخصهم للسياقة على الحامل الورقي، قبل انقضاء مدة صلاحيتها، ابتداء من فاتح يوليوز 2014 وإلى غاية 30 يونيو 2015، بالنسبة لرخص السياقة المُحررة على الحامل الورقي، والمسلمة ما بين فاتح يناير 1997 و31 ديسمبر 2002 ، وابتداء من فاتح يناير إلى غاية 30 سبتمبر 2015 بالنسبة لرخص السياقة المحررة على الحامل الورقي المسلمة بعد فاتح يناير 2003" .

وأشار بيان الوزارة أيضا، "إلى أنه سيصدر في الجريدة الرسمية قرار لوزير التجهيز والنقل واللوجيستيك، بتغيير الاجال المُحددة للإنتقال لإلى النخسة الالكترونية لبطاقة لرخصة السياقة، مع التأكيد على أن هذه الآجال تعتبر "نهائية" ولن يم تمديدها أبدا، مُشددة على الأشخاص المعنيين تحمل مسؤولياتهم، في حالة عدم قيامهم بهذا التجديد"، يؤكد نص البيان.
الرجاء البيضاوي يمدد عقود لاعبيه 
أعلن فريق الرجاء البيضاوي اليوم الخميس عبر موقعه الرسمي عن تمديد عقود بعض لاعبيه الذين يعدون من بين الأسماء الرئيسية في التشكيلة الرسمية. 
فرغم أنه غاب عن بداية الموسم الكروي الجاري، إلا أن إدارة الرجاء مددت عقد مهاجمها حمزة بورزوق إلى غاية يونيو من عام 2015.
في حين تم تمديد عقود ثلاثة لاعبين حتى عام 2017، و يتعلق الأمر بكل من محمد أولحاج و زكرياء الهاشيمي بالإضافة إلى إسماعيل بلمعلم.
 

فضاء الصخرة للإعلام والتواصل

المجتمع المدني كشريك جديد في التنمية المستدامة

Jemal-oumar من: جمال محمد عمر

101117-zawaya-photo
تلعب هيئات المجتمع المدني في بلدان المغرب العربي دورا محوريا في عملية البناء والتعمير الاجتماعي. بل إن تلك الأهمية تعاظمت في العقود الأخيرة من القرن العشرين نتيجة للمتغيرات السياسية والاقتصادية والاجتماعية التي شهدها العالم ككل، بما في ذلك الدول المغاربية التي ليست بمعزل عن تلك المتغيرات، بفعل المصالح المشتركة التي تربطها بالبلدان الأخرى.فعلى المستوى الاقتصادي تخلت الدولة عن جزء كبير من الدور الذي كانت تشغله اقتصادياً واجتماعياً بفعل الضغوط القادمة من المؤسسات المالية الدولية نتيجة للأزمة الاقتصادية التي أثرت على غالبية الأنظمة السياسية العربية، وهو ما أدى إلى خفض الإنفاق العام على الخدمات الاجتماعية وبرامج الرفاهية الاجتماعية، وبالتالي أفسح المجال أمام شريك آخر كي يتحمل جزءا من مسؤولية الخدمة الاجتماعية وهو المجتمع المدني.خاصة وان تلك الضغوط الاقتصادية صاحبتها تحولات ديموغرافية واجتماعية في البلدان المغاربية فرضت احتياجات جديدة، فضلاً عن النمو الحضري الذي لم تواكبه تنمية اقتصادية. وقد أشفعت كل تلك التحولات بالدور الذي لعبته المؤسسات المالية الدولية والذي تجاوز مجرد الضغط من أجل تطبيق برامج التحرير الاقتصادي والتكيف الهيكلي إلى البحث عن فاعلين جدد غير حكوميين يتم التعامل معهم، إضافة إلى الدور الذي لعبته الأمم المتحدة للتأكيد على ضرورة مشاركة المجتمع المدني في صياغة الخطط التنموية ووصنع السياسات الاقتصادية.وبالفعل اتجهت هذه المؤسسات إلى التعامل بشكل مباشر مع المنظمات غير الحكومية أو هيئات المجتمع المدني لسد الفجوة التي تركتها الدولة إنقاذا لضحايا التحرير الاقتصادي.                              أما السؤال المطروح والمتعلق بكيفية مساهمة المجتمع المدني في التنمية المستدامة في المنطقة المغاربية فإن الإجابة عليه تبقى مرهونة بمسألتين،الأولى هي طبيعة العلاقة التي تربط بين المجتمع المدني وبين الدولة والثاني يتعلق بالمجتمع المدني نفسه. إذا حصل العكس تحولت المنظمات غير الحكومية إلى مجرد أوصال وتراخيص في الحقائب، أو وسائل للارتزاق الشخصي كما حدث في موريتانيا نهاية التسعينات من القرن الماضي.            من ناحية ثانية تتعدد المحددات الحاكمة لقدرة المجتمع المدني على التأثير في التنمية تبعا لما تتمتع به منظماته من قدرات إدارية ومؤسسية، كبناء الهياكل التنظيمية، تنمية روح العمل الجماعي بين نشطائه، فاعلية مهاراتهم الاتصالية، وقدرتهم على التخطيط الإستراتيجي أو ما يطلق علية عملية بناء القدرات.                          أما المجموعة الثانية من المحددات فترتبط بالقدرة على بناء رصيد للقوة والتأثير من خلال النجاح في إقامة تحالفات وشبكات في ما بين هيئات المجتمع المدني بعضها البعض، وبينها وبين كافة الأطراف الفاعلة في عملية التنمية محليا وعالميا. يضاف إلى ذلك قدرة المجتمع المدني على تحديد احتياجات المجتمع المحلي، وهو ما يتطلب إشراك المجتمع في تحديد المشروعات والتخطيط لها وتدبير التمويل وتنفيذها ومتابعتها. وهو ما يتطلب مهارات خلق جسور مع المجتمعات المحلية وبناء للثقة بين هذه المجتمعات والمنظمات غير الحكومية.
وفي الأخير إذا كانت العلاقة التشاركية بين الدولة والمجتمع المدني فعالة فمن المتوقع أن ينجم عن ذلك مساهمة هذا الأخير في عملية التنمية المستدامة، وقد نجح المغرب إلى حد بعيد في ذلك من خلال ما تم استعراضه في المنتدى الأخير بمدينة أكادير حيث شاركت 5000 جمعية في عملية التنمية المحلية وتم خلق 3400 نشاط مدر للدخل و40 ألف فرصة عمل في الفترة ما بين 2005_2010.
      
 احتضن "سنيدج" مائدة مستديرة في موضوع "الرقابة الإعلامية و حق الوصول إلى المعلومة". حيث قام طالب الماستر كلاس الشاب "لحسن العلوي" بالتنشيط . وقام بتقديم العرض الأساسي الأستاذ "محمد نوفل عامر" رئيس "الرابطة المغربية للشباب من أجل التنمية و الحداثة" حيث أوضح أسباب النزول والإطار العام لقانون الحصول على المعلومات من مختلف الإدارات و مرافق الدولة . و اعتبر السيد عامر أن الموضوع يكتسي أهمية من حيث راهنيته , و أنه إجابي ويعد نقلة نوعية في دستور 2011 . لأن هذا المشروع يستمد روحه من الدستور المغربي الذي يقر في الفصل 27 على الحق في الحصول على المعلومة . وهو تتويج لعمل نضالي للمجتمع المدني الحقوقي منذ انطلاق الإصلاح السياسي بداية التسعينيات (المجلس الاستشاري لحقوق الإنسان – هيئة الإنصاف والمصالحة...) . وشدد الأستاذ على توضيح الفرق بين الحق في الوصول إلى المعلومة و الحق في الحصول عليها . ثم اقترح على الشباب نقاشا تفاعليا . منوها بجدية ووعي و كفاءات الشباب المغربي , لمعالجة مثل هذه القضايا التي تعنى بحقوق الإنسان . وتحدث المتدخلون الشباب عن الإعلام العمومي و الصحافة المستقلة الورقية و الالكترونية وعن الرقابة وحرية التعبير , كما تحدثوا عن الحاجة إلى إعلام موضوعي لبناء رأي عام , يحصن المواطن من المزايدات السياسوية لبعض التقارير الدولية التي تخدم بعض الإغراض الخاصة . إن الحديث عن الحق في الحصول على المعلومة- يؤكد نوفل عامر- أنه رهين بما هو سياسي و اقتصادي و اجتماعي ، ويعني هذا ضرورة تكريس المساواة بين المواطنين في هذه المجالات , كما أن الحق في الحصول على المعلومة يكرس الشفافية في المعاملات و يفضح الفساد , و أن تعميم المعلومات من مميزات الدولة الديمقراطية . و المعلومة هي أوكسجين الديمقراطية , فإذا جهل الناس ما يجري حولهم , و دبر الشأن العام من طرف المسؤولين بسرية ، فإن المواطن لن يستطيع المشاركة بشكل ايجابي , في الحياة الاجتماعية و السياسية . و خلص الأستاذ عامر إلى أن المعلومة ضرورية للمجتمع و مكون أساسي للحكامة الجيدة.

فضاء الأطلس المتوسط----FADAA AL ATLAS AL MOUTAWASSET: إدماج التكنولوجيا الحديثة في التربية والتكوين موضو...

فضاء الأطلس المتوسط----FADAA AL ATLAS AL MOUTAWASSET: إدماج التكنولوجيا الحديثة في التربية والتكوين موضو...: إدماج التكنولوجيا الحديثة في التربية والتكوين موضوع لقاء بجامعة الأخوين لأساتذة المجددين بالمغرب البوابة الإلكترونية"فضاء ال...
إدماج التكنولوجيا الحديثة في التربية والتكوين
موضوع لقاء بجامعة الأخوين لأساتذة المجددين بالمغرب
البوابة الإلكترونية"فضاء الأطلس المتوسط"/آزرو-محمد عبيد
أفادت معلومة من جمعية الأساتذة المجددين بالمغرب-إفران- ان هاته الجمعية عقدت يومه الخميس 2013/12/26  بجامعة الأخوين اجتماعا تعارفيا مطولا مع مركز الإبداع في تكنولوجيا الإعلام( AUI CITI)،دام زهاء 3 ساعات لتعارف الطرفين وعقد العزم على العمل التشاركي الفعال الذي يخدم المنظومة التربوية الحداثية من خلال تزويدها وتنوير كل من ينتمي إليها بآخر الإبداعات في مجال TICEتكنولوجيا الإعلام و التواصل، و تم الاتفاق مبدئيا على تنظيم لقاء تواصلي ستحضره كفاءات شابة من جهتي مكناس-تافيلالت وفاس بولمان وذوي خبرات في 26 من شهر أبريل القادم بنفس المقر سيعرّف بآخر إبداعات الجمعية والأطراف التى ستوجه لها دعوة الحضور، وستكشف الجمعية لاحقا تفاصيل هذا اللقاء.
وتسعى أهداف اليوم الدراسي المزعم عقده بحسب تصريح من الأستاذ حميد عسيهو رئيس الجمعية الى ادماج التكنولوجيا الحديثة في التربية و التكوين،موضحا ذلك من خلال النقط التالية:
- تطوير استخدام تكنولوجيا الإعلام والتواصل الحديثة في الميدان التربوي على مستوى التربية والتعليم بكافة مستوياتها،العناية بالشأن التربوي المغربي بكافة مظاهره وتجلياته، تطوير مستوى تكنولوجيا التعليم بمؤسساتنا التربوية و التكوينية، تطوير كفايات رجال ونساء التعليم في كل المجالات التي من شأنها الرقي بجودة التعليم..
هذا الى جانب العمل على عقد شراكات مع كل الهيئات المهتمة بالمصالح المعنوية والاجتماعية لتبادل الخبرات والمعلومات - العناية بالمدرسة المغربية من أجل تجاوزكل ما يعيق تطورها وانفتاحها وتحقيق أهدافها الوطنية، إنشاء و تطوير مواقع إلكترونية تربوية...  
كما اننا نسعى الى إنشاء و تطوير برامج معلوماتية تربوية تعليمية، تقديم مختلف الخدمات الإخبارية و الاستشارات المهنية لأسرة التعليم باستخدام تقنيات الاتصال الحديثة، تأسيس ورشات إنتاج الوثائق التربوية بنسختيها الإلكترونية و الورقية ، والمطالبة باعتماد الوثائق التربوية الرقمية كوثائق رسمية مقبولة..
 و لا يفوتنا ايضا – يضيف الاستاذ محمد عسيهو في توضيحه للاهداف - إيلاء الجانب التكويني من خلال تنظيم دورات تكوينية وتمكين الجميع من الاستفادة من مراجع و وسائل التكوين الذاتي المستمر (كتب، أقراص،أشرطة، دورات تكوينية..)..تقديم خدمات الدعم التربوي للتلاميذ باستخدام مختلف وسائل تكنولوجيا التعليم و تنظيم أنشطة الدعم التربوي بالمؤسسات التعليمية..
و تشكل اعمال الجمعية نقطا ذات اهمية تخص بعضا المساهمة في محاربة الهدر المدرسي من خلال تنظيم حملات تضامنية لمساعدة أسر التلاميذ المعوزة والمساهمة بكل الأشكال في القضاء على أسباب الهدر..
تقريب و توفير الكتب والمراجع الدراسية و الوسائل التعليمية غير المتوفرة أو النادرة بالأسواق منال تلاميذ و الأساتذة، و طلب الإذن من مالكي حقوق الكتب والمراجع التربوية لتحويلها إلى الصيغة الرقمية تخفيفا لعبء شرائها على الأساتذة، تمويل و تبني و إنجاز مشاريع البحوث التربوية و العمل على تطوير مستوى البحث التربوي ببلادنا من خلال التشجيع بتنظيم مسابقات محفزة و من خلال مساندة المبدعين الباحثين بما يلبي حاجياتهم ويسهل عملهم..
و بالتالي المساهمة في تطوير الخدمات الاجتماعية الخاصة بأسرة التعليم و المساهمة في إغنائهاا بتنظيم أنشطة و مشاريع اجتماعية ذات النفع الكبير على أسرتنا التعليمية.


دورة تكوينية لفائدة مشرفي ومنشطي برامج التربية غير النظامية
بنيابة اقليم افران
 

  في إطار تحسين جودة برامج التربية غير النظامية من أجل مسايرتها للمستجدات الوطنية والدولية ،  نظمت نيابة إقليم افران 3 و4 و5 دجنبر 2013 ، دورة تكوينية لفائدة منشطي برامج التربية غير النظامية بالثانوية التأهيلية محمد الخامس بازرو ، لفائدة   منشطي  ومشرفي التربية غير النظامية بالجمعيات الشريكة في البرنامج.
 أشرف على تأطير الدورة المفتشان المؤطران للبرنامج والمكلفان بتتبعه السيدان : محمد الدريبي العلوي ومولاي رشيد لمحمدي إضافة الى رئيسة مصلحة محاربة الأمية والارتقاء بالتربية غير النظامية بنيابة إفران السيدة سعيدة سرحان  .
 تميز اليوم الأول بالجلسة الافتتاحية التي ألقت فيها السيدة  رئيسة المصلحة كلمة توجيهية حاولت من خلالها تقديم برنامج الدورة ،  مبرزة في نفس السياق الإطار العام الذي تدخل فيه هذه الدورة التكوينية الموجهة لفائدة مشرفي ومنشطي التربية غير النظامية، مشيرة إلى الجهود المبذولة من طرف النيابة الإقليمية للحد من الهدر المدرسي من خلال تفعيل العديد من البرامج والقيام بمجموعة من المبادرات في إطار تنفيذ توجه  الوزارة ..
 استفاد من الدورة ثلاثون منشطا ومنشطة ، إضافة إلى المشرفين على البرنامج من الجمعيات الشريكة ، أما برنامج الدورة فقد كان غنيا وشمل مبادئ  ومرتكزات مناهج التربية غير النظامية .
  
الأستاذ محمد الدريبي العلوي تطرق في عرضه إلى التحديد الإجرائي لمفهوم التربية غير النظامية وفق منظور المستجدات التربوية، التي ترتكز على التوجهات الإستراتيجية للوزارة من خلال الميثاق الوطني للتربية والتكوين ، وتوصيات المجلس الأعلى للتعليم والبرنامج الاستعجالي ... حيث ان تتبع وتحليل المعطيات العامة المتوفرة مكن من تسجيل مصفوفة من التحديات في مجال مهنة التدريس تم تقديمها على النحو التالي :

التحدي الأول : الرؤية الاستراتيجية
التحدي الثاني : حكامة التدبير
التحدي الثالث : تماسك الهيكلة
التحدي الرابع : جودة الخدمات التدبيرية
التحدي الخامس : الانصات والتواصل
التحدي السادس : ارساء ثقافة النوع
       زيارة السيد النائب الإقليمي والوفد المرافق له خلال اليوم الثاني من التكوين ، كان لها الوقع الحسن على المستفيدين والمستفيدات وكانت مناسبة للسيد النائب الإقليمي للتعرف على الجمعيات الشريكة  والاطلاع عن مضمون الدورة التكوينية التي تهدف في العمق إلى دعم قدرات الجمعيات الشريكة والرفع من قدرات المنشطين في مجال تدبير فصول التربية غير النظامية وتمكين المنشطين من آليات وأدوات تنفيذ منهاج التربية غير النظامية .
  النائب الإقليمي ألقى كلمة توجيهية بالمناسبة هنئ من خلالها الجمعيات الشريكة  في البرنامج على انخراطها في هذا الورش الكبير للحد من الهدر المدرسي واقتلاع الأمية من الجذور، مؤكدا على ضرورة التحلي بالجدية وروح المواطنة ، مشيرا في سياق كلامه الى ان النيابة مفتوحة في وجه جميع الجمعيات الشريكة للتواصل معها ودعمها للرقي بالبرنامج إلى ما هو أفضل ، كما اغتنم الفرصة لتقديم الشكر لإدارة المؤسسة  على استقبال فضاءها لهذه الدورة التكوينية .

 
 





































نشرة إنذارية: تساقطات عاصفية اليوم الأربعاء

هل من تدابير احترازية للمجلس البلدي لمدينة ازرو والسلطات المحلية لحماية ساكنة الدور الايلة للسقوط
أفادت مديرية الأرصاد الجوية الوطنية الثلاثاء  23 دجنبر 2013، في نشرة خاصة، بأن تساقطات مطرية هامة ذات طابع عاصفي ستهم غدا الأربعاء عددا من المدن بشمال المغرب، والتي يتوقع أن تتراوح مقاييسها ما بين 50 و 90 ملمترا وقد تتجاوز 100 ملم.
وأضاف المصدر ذاته أن هذه النشرة الإنذارية تهم مدن طنجة وأصيلة والقصر الصغير والعرائش والشاون ووزان والفحص أنجرة، مشيرا إلى أن تساقطات مطرية هامة محليا من المرتقب أن تشمل مناطق مكناس وفاس والحاجب وصفرو وسيدي قاسم وسيدي سليمان والقنيطرة وتازة وإفران.
وأوضح أن رياحا قوية جنوبية- غربية تبلغ قوتها ما بين 60 و80 كلم في الساعة ستهم اليوم الثلاثاء (ابتداء من العاشرة ليلا) وغدا الأربعاء مناطق طنجة وتطوان والشاون والحاجب ومكناس وفاس والعرائش والقنيطرة والرباط- سلا والمحمدية وبنسليمان والدار البيضاء والجديدة وآسفي وبرشيد وسطات.

الملك يوشح "النسور الخضر" بالأوسمة ويمنح "الرجاء" قطعة أرضية

الملك يوشح "النسور الخضر" بالأوسمة ويمنح "الرجاء" قطعة أرضية
 
أقام الملك محمد السادس، اليوم الثلاثاء ، بالقصر الملكي بالدار البيضاء، حفل استقبال على شرف أعضاء نادي الرجاء الرياضي لكرة القدم.
وذكر بلاغ للديوان الملكي أنه خلال هذا الاستقبال، وشح الملك، كلا من رئيس الفريق والمدرب واللاعبين وأعضاء الطاقم التقني لنادي الرجاء الرياضي، بأوسمة ملكية، تقديرا منه للإنجاز الرياضي التاريخي الذي حققه هذا الفريق المتألق خلال الدورة العاشرة لبطولة العالم للأندية لكرة القدم، التي احتضنتها بلادنا، والمتمثل في احتلاله للمرتبة الثانية في هذه البطولة العالمية، عن جدارة واستحقاق.
كما وشح الملك، يضيف البلاغ، المدرب السابق للفريق امحمد فاخر، اعتبارا للجهود التي بذلها من أجل تكوين وإعداد فريق تنافسي. وقد تقدم للسلام على الملك أعضاء المكتب المسير للنادي، بمن فيهم اللاعب الدولي السابق صلاح الدين بصير، وكذا اللاعب الدولي السابق عبد المجيد الضلمي. وبنفس المناسبة، تفضل الملك بمنح نادي الرجاء الرياضي قطعة أرضية، كهبة شخصية منه، وذلك لتوفير ملاعب للتدريب وفضاءات للتكوين، خاصة بالنسبة للفئات الصغرى، تجسيدا للعناية الخاصة التي يوليها الملك لتكوين هذه الفئات، والتي يعتبرها الدعامة الأساسية لفرق المستقبل، سواء على المستوى الكروي، أو على صعيد التربية على القيم الرياضية النبيلة.
وتأتي هذه الالتفاتة الملكية استجابة لرغبة النادي في سد الخصاص الذي يعانيه في هذا المجال، وتشجيعا للجهود التي ما فتئ يبذلها في مجال تكوين لاعبي المستقبل، حيث تخرج من مدرسة الرجاء الرياضي العريقة العديد من اللاعبين الدوليين، على غرار الأندية الوطنية الأخرى، وتحفيزا لجميع الفرق الوطنية من أجل تحقيق المزيد من الإنجازات الرياضية.
كما جدد الملك ، تهانئه الحارة لكافة مكونات النادي، مدربا ولاعبين، وطاقما تقنيا وطبيا وإداريا، ومكتبا مسيرا، على هذا الإنجاز الرياضي غير المسبوق، وإشادته بالأداء الفني المتميز والروح الرياضية والتنافسية العالية، التي أظهرها هذا الفريق المتألق في مختلف أطوار هذه الدورة، وكذا بما أبانت عنه الجماهير الرجاوية خصوصا، والمغربية بصفة عامة، التي توحدت في تشجيع ممثل المغرب في هذه التظاهرة الرياضية الكبرى