فضاء الصخرة للاعلام والتواصل بافران

فضاء الصخرة للاعلام والتواصل بافران
مدونة اخبارية منكم وإليكم

بيان استنكاري لوكلاء اللوائح الحزبية المشاركة في اقتراع 25 نونبر 2011 باقليم افران


من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
صورة لمدينة إفران خلال فصل الشتاء
لائحة إشارات لإرشاد المسافرين بالقرب من المدينة
إفران، (اللقب:سويسرا الصغيرة)، مدينة مغربية مبنية على الطراز الأوروبي تقع قرب مدينتي فاس ومكناس بإقليم إفران وتضم 30.074 نسمة (إحصاء 2004)، "إفران" كلمة أمازيغية، وتعني الكهوف والتسمية مستوحاة من المغارات المنتشرة حول محيطها الطبيعي، قديما كان يطلق عليها لقب "أورتي" باللهجة المحلية أي البستان أو الحديقة بالعربية، تلقب بسويسرا الصغيرة لطابعها الأوروبي ولجمالها وجبالها الشاهقة حيث تزاول رياضات التزلج كما تتوفر المدينة على العديد من الطيور والحيوانات النادرة. تعتبر افران من أقدم المدن المغربية الجبلية والتي تقع على ارتفاع 1655 مترا فوق سطح البحر إذ يميزها البرد القارس والثلوج التي تغطي سفوح جبالها في الخريف والشتاء واعتدال الجو في الصيف والربيع، إذ تجذب الزوار بشلالاتها المائية والطبيعة الخضراء الخلابة. إفران كما ينطق باسمها سكانها الأصليون أمازيغ الأطلس حافظت على الطابع المعماري الخاص الذي أقامه المتعمر الفرنسي في سنوات 1930 واستمرت البلدة في المحافظة على هذا الطراز المعماري الأنيق الشكل والذي يستوحي أناقة البيوت الشتوية الجبلية التي توجد بالمحطات العالمية مثل «سان موريتز» وغيرها. كانت الوجهة التي يقصدها المقاومون الفارون من قبضة المستعمر الفرنسي، أصبحت فيما بعد من أفضل الأماكن التي يقصدها الزوار للاستمتاع بالجو اللطيف والمعتدل وأصبحت منتزها للعديد من الأسر المغربية والسياح. إفران من الواجهات السياحية القليلة في المغرب التي تعرف اكتظاظا على طول العام، إذ يتوافد عليها سياح أجانب في الشتاء والخريف لمزاولة رياضة التزلج على الجليد، لتلتقي نخبة الـ«جيت ـ سيت» المغربية ومحبو الثلوج، إذ توجد محطات شتوية خاصة للمارسة التزلج على الجليد ك «ميشليفن» المعروفة والتي يوجد بها منتجعات سياحية ومطاعم لاستضافة زوارها. توفرالمحطة كل الإمكانيات لاستئجار أو شراء متطلبات مزاولة الرياضات المرتبطة بالثلج إلى جانب إمكانية تقديم دروس للمبتدئين في هذا النوع من الرياضات بأثمان أحيانا جد مرتفعة. في فصل الصيف، تبقى المدينة الواجهة التي يقصدها الناس بفضل مناخها المعتدل والذي يجعل سكان المناطق الحارة جدا كسكان مدينتي فاس ومكناس يقدمون على الاصطياف بها. تعرف إفران أيضا كمحطة هامة يقصدها محبو رياضة القنص البري والتي يفتتح موسمها في الخريف وتعرف مشاركة كثيفة سواء من المغاربة، أو الأجانب. وتعتبر إفران من المدن المغربية الأكثر انفتاحا بفضل تواجدها على واجهة الطرق المؤدية إلى فاس ومكناس من جهة والى مدينة إرفود ومراكش (جنوب المغرب) من جهة أخرى، وقد كانت أزرو التي عرفت توافد أشهر القبائل الأمازيغية (بني مّيلد) من أهم الأسواق التجارية بالمنطقة، حيث كانت تعرض القبائل أهم منتوجاتها التقليدية خصوصا الزربية الأمازيغية المعروفة باسم (الحنبل) وكذا المنتوجات الخشبية والنقش والحديد. وقد اشتهرت أزرو كونها شهدت تشييد أول مدرسة في المغرب لتلقين اللهجة الأمازيغية في عام 1960

وقفة الكرامة بعين اللوح

وقفة الكرامة2 : عين اللوح حرة حرة والخبيثة تطلع برا ووقفة وقفة   حتى رحيل الأفعى

 نظمت المنسقية المحلية لمحاربة الفساد بعين اللوح بمركز البلدة وقفة الكرامة الثانية قصد متابعة نضالاتها التي بدأتها خلال الأشهر الأخيرة للتصدى للوبي الفساد والإفساد الذي يعيش حالة من الهيجان بسبب الضربات التي يتلقاها من مختلف الجهات الرسمية والشعبية، حتى كثرت حماقاته وآخرها كانت بطلتها أم الدعارة بالمنطقة وكبيرة الباطرونات التي نصبت نفسها حامية الفسق والفاسقات وداعمة الشر ومخربة البيوت ومشتتة الأسر، وأنى لها ذلك وقد قامت في البلدة منسقية لمكافحة كل هاته الأشكال ورد الاعتبار لبلدتها الطيبة والطيب أهلها، فبعد محاولاتها اليائسة في تقديم الرشاوى وطلب دعم لوبي الفساد الذي صغرت كلمته واضمحل دوره وكشفت عوراته، قامت كعادتها " عادت حليمة لعادتها القديمة " بإشعال حريق مفتعل في أحد أركان منزلها ليلا وأرعبت كل جيرانها بطرق أبوابهم في وقت متأخر من الليل ومطالبتهم بمشاهدة الحريق الذي افتعلته وقامت بتلفيق التهمة لثلاثة من شباب القرية الأبطال، وقدمت من أجل هاته المسرحية المضحكة ما يفوق 250000 درهم كهبات ورشاوى لكنها لم تستطع شراء شهود لهذا الغرض فاكتفت بشهادة زميلتها في القبح " والتشيطين" وما كان إلا أن انقلب السحر على الساحر، فشاهدتنا ذكرتنا بمسرحية "شاهد ما شفش حاجة" بحيث لم تتعرف على الشاب جواد أثناء مقابلتهم من طرف الدرك الملكي بعين اللوح ولما كشف زور شهادتها اعترفت بأنها لم تشاهد ما وقع وإنما قيل لها ... وللعلم فإن هذا الملف سيتم في دراسته بالمحكمة الجنايات بمكناس يوم الإثنين 12 دجنبر 2011 صباحا، وبعد هاته المسرحية ما كان من المنسقية إلا أن تدعو لوقفة الكرامة الثانية للمطالبة برحيل هاته الأفعى التي لطالما تألم من لدغها الكثير والكثير من أبناء المنطقة وبناتها، وكعادتها لبت ساكنة عين اللوح الدعوة وكانت في الموعد لتكتب بمداد من فخر تاريخا مجيدا أعاد للقرية بريقها ورفع عنها غشاوة الذل والمهانة.
الوقفة نظمت يوم السبت 10 دجنبر 2011 ابتداء من الساعة الثالثة والنصف بعد الزوال تميزت الوقفة بترديد شعارات معبرة عن مطلب الساكنة برحيل هاته المفسدة من مثيل:

" عين اللوح حرة حرة *** والخبيثة تطلع برا "

" هاهوما ناس عين اللوح *** والخبيثة تبكي وتنوح "

"عين اللوح ولدات الرجال *** والخبيثة جاها الهبال "

" " عين اللوح ولدات النساء *** والخبيثة جاتها الفقسة "

"علاش جينا وحتجينا *** والشرف غالي علينا "

"السلام السلام لعين اللوح الطاهرة *** الرحيل الرحيل للخائنة العاهرة "

"القذافي راه زال *** يا خبيثة خوذي مثال "

وقد علقت لافتة مركزية كتب عليها: " ساكنة عين اللوح تريد إسقاط الدعارة "في حين تم حمل مجموعة من الملصقات أهم ما كتب عليها: "نعم لعين اللوح بدون دعارة" "جميعا حتى إسقاط مافيات الدعارة" "ما مفاكينش" "سنستعمل كل الوسائل القانونية حتى اقتلاع الدعارة من عين اللوح" "عين اللوح تريد العفاف والإصلاح" "أترضاه لبنتك ..لا" "أترضاه لأمك لا" أترضاه لأختك لا" "ما تقيش عائلتي" "ما تقيش بنتي" "ما تقيش بلادي"....

كما تميزت الوقفة كذلك بكلمة مطولة للمنسقية حاول من خلالها المتدخل الإحاطة بكل جوانب الموضوع والتأكيد على ضرورة استمرار المحطات النضالية حتى تحقيق كافة المطالب وقد عرفت الوقفة تجاوبا غير مسبوق من أهل البلدة الذين عبروا عن سخطهم الشديد من استفزازات أكبر بارونات الدعارة بالبلدة لشرفاء البلدة، كما أكدوا عزمهم الشديد على الدخول في سلسلة من الوقفات الإحتجاجية حتى طرد هذه البارونة وزبانيتها.

بقلم: الهاشمي أبرباش


هل كل سائقي سيارة الأجرة الصغيرة لهم من المؤهلات
ما يسمح لهم بالحصول على” رخصة الثقة “

 
لا زال العديد من المواطنون داخل مدينة ازرو يتساءلون حول الأسباب الحقيقية وراء تدهور الخدمات التي يقدمها الطاكسي الصغير بالمدينة

خاصة أن القطاع إقتحمه عدد كبير من المراهقين و اللامبالين بما لديهم من حقوق و ما عليهم إتجاه الزبائن ، حيث يؤكد عدد كبير من مستعملي سيارات الأجرة الصغيرة عن كيفية حصول بعض السائقين على ” رخصة الثقة “
و عودة للمشاكل العديدة التي يتسبب فيها بعض السائقين بدء ا بعدم إحترام البعض منهم لشروط السير و خاصة أن حالة أغلب الطاكسيات مهترئة و متلاشية  و لا يتم إصلاح ما بها من أعطاب مثل الأضواء وـ السينيالات ـ و عدم إستعمالها لهذه الأخيرة عند توقفاتهم المتكررة مما يؤدي في العديد من الحالات إلى تصادمات طفيفة مع السيارات الأخرى ، و يشتكي عدد آخر من المواطنين من الثمن العشوائي الدي وان سبق تحديده في 7,50 درهم بعد الساعة الثامنة  ورفض السائقين التوقف لنقل ثلاثة اشخاص او شخصين ، رفض التوجه لبعض الاتجاهات   ، و يضيف   بعض المواطنين أن هناك سائقين لا يحترمون مهنتهم و أخلاقياتها حيث يعمد البعض منهم إلى إيصال أكثر من شخصين لوجهات مختلفة لغرض الربح السريع دون أخذ إذن الزبون الأول ، فمثلا عند إمتطاءك لسيارة أجرة صغيرة يمكن للسائق في طريقه لإيصالك أن يركب رفقتك أشخاص مشبوهين مما يمكن أن يسبب لك ضرر معنوي ، كما يمكن عند إمتطاء إمرأة لسيارة أجرة أن يقف بعدها إلى أشخاص أجانب و يركبهم معها بدون أدنى إذن أو مراعاة لشعور الزبائن ، أضف إلى ذلك عملية إختيار الزبائن حيث يفضل سائق طاكسي أشخاص عن آخرين إنطلاقا من نوع الجنس و سنه و هندامه ، كل هذا الإهمال الذي أصبح ملاحظ بشكل وتير يؤدي غالبا إلى مشاداة كلامية و إنفلاتات ، و هذا ما يستدعي تدخل كل الأطراف من مسؤولي القطاع و الأمن و المنتخبين ثم الجمعيات المدنية لإيجاد حلول مناسبة لهذه المشاكل و إيقاف تدهور العلاقة بين الطاكسي الصغير و الزبون الذي بدأ يرسم صورة سيئة جدا عن السائقين و يضعهم في خانة واحدة بالرغم من أن هناك حالات لسائقي طاكسي تراعي كل خصوصيات مهنتها و تحترم زبائنها .

 ونظرا للدخل المحدود للقاعدة العريضة لساكنة المدينة والتي لا تقوى على استعمال الطاكسي الصغيرة بشكل مستمر اكثر من 4 مرات في اليوم نظرا لاتساع مساحة المجال الحضري للمدينة فكان مقرر المجلس البلدي لمدينة ازرو  في اخر دورة له بخصوص الترخيص لسيارات الاجرة الكبيرة بالعمل بالمجال الحضري بادرة استحسنتها الساكنة في انتظار  اصدار قرار عاملي ، الا ان الاسبوع الماضي استافقت الساكنة على شل لحركة السير بمختلف الطرق المِؤدية من والى المدينة بدعوى استنكار ما اقدم عليه المجلس البلدي من ترخيص للطاكسي الكبيرة بالعمل بالمجال الحضري ، وعلمنا ان عامل الاقليم اعطى تعليماته مرحليا لايقاف مفعول الرخصة المسلمة من طرف المجلس البلدي لمدينة ازرو بهذا الخصوص فكان للساكنة ان تدخلت عن طريق توقيع ملتمسات للجهات المختصة من اجل الترخيص للطاكسي الكبيرة بالعمل بالمجال الحضري بتسعرة 2,50 دراهم رأفة بجيوب الضعفاء ودوي الدخل المحدود ، ام ان الامر مجرد حسابات سياسية وانتخابية بين فئتين من نفس الطينة